أول شيء ستلاحظه ، هو الجانب المرئي منه. على هذا الجانب ، أي ضجة ، لا الهراء ، الرصين (شتيرن؟) الفعالة. لا حاجة للبحث، الثلاث في وحدة وظيفية و ارتباط. واجهة مبسطة تتيح الوصول إلى وظائف كبيرة جدا ومستجدة. خلافا لفيسبوك ، حيث كنت تسعى باستمرار كيفية القيام بهذا أو ذاك. ثم ، كيف يتم تقاسم مجموعة من الأشياء مع الآخرين. عند إطلاق غوغل + للمرة الأولى ، أنشأت جوجل بعض الدوائر.هذا هو قلب هذه الشبكة. أنت ذاهب لتصنيف جهات الاتصال حسب الدوائر.الأقارب والأصدقاء على المعرفة ، وشبكة الإنترنت أقل بكثير ، لأنه متاح لك (إعادة)تسمية الدوائر الخاصة بك على النحو الذي تراه مناسبا بحيث تتفق مع الأسلوب الخاص لكل أفراد العملية. من لحظة رسم، يمكنك البدء في إضافة الأسماء. ويستند G + طبعا في هذه على عناوين البريد الإلكتروني في دفتر العناوين الخاص بك Gmail ، وهذا بسلاسة. لا حاجة للاتصال إلى Gmail ، لأنك تستخدم حساب Google الخاص بك للوصول إلى + G ، والتفاعل مع Gmail الأصلي. قبضة ، وخلق دوائر ، كل هذا في الحقيقة خطة مدروسة ، بشكل واضح.
يبدو ان غوغل لا تريد تكرار اخطاء الماضي. جيد بالنسبة لنا! لدينا منذ البداية منتج عملي. أداة كاملة باعتراف الجميع ، وقابلة للاستخدام. واحدة من السمات الهامة هي القدرة على عرض ملفه الشخصي عن طريق النقر على "لمحة اطلعت عليها...". يمكنك محاكاة ثم الاتصال والتحقق من كيفية تقاسم المعلومات الخاصة بك مع هذا الشخص أو الدائرة ككل. هذه هي الوسيلة المثلى لتأتي صفعة موجهة ل Facebook. تبادل الروابط هو أيضا بديهية جدا. أدخل ارتباط النص ، واختيار ما الدائرة التي تريد تبادل المعلومات الخاصة بك عليها. رصد شخص مستوحاة مباشرة من خلال موقع تويتر. يمكنك متابعة أي طرف ثالث دون انه سوف يتبع لكم في المقابل. ثم لا حاجة لعلاقة ثنائية للوصول إلى كل شخص أو جزء من المعلومات من الشخص. وهذا يسمح للحصول على خط وقت سريع نشط. ننتقل بسرعة من الارتباط إلى الارتباط ، إلى ترك التعليقات هنا وهناك ، للذهاب من التشكيل الجانبي ، وإضافة أشخاص جدد إلى دائرة. الأداة هو السائل ، ويتم عرض الصفحات بسرعة ، مما يجعلها ممتعة عن استخدامه. مرة واحدة على زر ستنفذ من مواليد ميزة تقاسم إلى حسابك + G ، قد تصبح أداة هائلة. انه يريد فقط اخراج صفحة G + مريحة مع ميزات جديرة بهذا الاسم ، وفوق ذلك لا يحتاج لقضاء 3 أيام. إذا كان هذا هو الحال ، وربما سوف تبدأ فيسبوك بالقلق. أخيرا ، وبعد عدة أيام من استخدامها ، G + هو الأداة التي يمكن أن تأتي فوق فيسبوك اوتكتسحه. وعلاوة على ذلك ، فإن سياسة Facebook غير قابل للقراءة على نحو متزايد في الخصوصية.
يبدو ان غوغل لا تريد تكرار اخطاء الماضي. جيد بالنسبة لنا! لدينا منذ البداية منتج عملي. أداة كاملة باعتراف الجميع ، وقابلة للاستخدام. واحدة من السمات الهامة هي القدرة على عرض ملفه الشخصي عن طريق النقر على "لمحة اطلعت عليها...". يمكنك محاكاة ثم الاتصال والتحقق من كيفية تقاسم المعلومات الخاصة بك مع هذا الشخص أو الدائرة ككل. هذه هي الوسيلة المثلى لتأتي صفعة موجهة ل Facebook. تبادل الروابط هو أيضا بديهية جدا. أدخل ارتباط النص ، واختيار ما الدائرة التي تريد تبادل المعلومات الخاصة بك عليها. رصد شخص مستوحاة مباشرة من خلال موقع تويتر. يمكنك متابعة أي طرف ثالث دون انه سوف يتبع لكم في المقابل. ثم لا حاجة لعلاقة ثنائية للوصول إلى كل شخص أو جزء من المعلومات من الشخص. وهذا يسمح للحصول على خط وقت سريع نشط. ننتقل بسرعة من الارتباط إلى الارتباط ، إلى ترك التعليقات هنا وهناك ، للذهاب من التشكيل الجانبي ، وإضافة أشخاص جدد إلى دائرة. الأداة هو السائل ، ويتم عرض الصفحات بسرعة ، مما يجعلها ممتعة عن استخدامه. مرة واحدة على زر ستنفذ من مواليد ميزة تقاسم إلى حسابك + G ، قد تصبح أداة هائلة. انه يريد فقط اخراج صفحة G + مريحة مع ميزات جديرة بهذا الاسم ، وفوق ذلك لا يحتاج لقضاء 3 أيام. إذا كان هذا هو الحال ، وربما سوف تبدأ فيسبوك بالقلق. أخيرا ، وبعد عدة أيام من استخدامها ، G + هو الأداة التي يمكن أن تأتي فوق فيسبوك اوتكتسحه. وعلاوة على ذلك ، فإن سياسة Facebook غير قابل للقراءة على نحو متزايد في الخصوصية.
إرسال تعليق